بسم الله الرحمن الرحيم
قلـــبي ينـــــــاديك
سأكتب اليوم قصتي الحزينة ... سأزرع فصولها المره بين الورق..
سأبوح بهمي... وأحمل كل ألآمي..ألم.ألم... وجرح.. جرح..وأطرحها من صدري
سأذرف الدمع ...والدم وأغني على موتي...
شبعت أنا من الأسى...والإنتظار الموجع... كل يوم.. وساعة أيها الراحل
وأنا أرتقب حضورك الحبيب...
أكاد أضيع بصمتي ياسيدة الغياب...أضيع وأتلاشى...
احلامي تناديك...
وأيامي تناديك...
وعمري بأكملة يحيا على ذكراك ويأمل العودة..
حبيبتي كسرت أضلعي الحيرة.. وسرقت من شفتي كل حديث!!
أوجعتني الآه وأحرقتني..... أحرقتني.. أحرقتني..
.وتملصت من بين جوانحي الضحكات..
فقط هو حلم ُ صغير لايزال رابضاً في الأحداق ..يحكي عنك.. ويسأل.. ويشتاق!!
سيدة الوجع.. يأتيني المساء بارداً..قاسياً..هادئاً..أعيش فية وحيد..أجرجر قوافل الذكريات معك...
يوم كنا نمر على الأماكن..ونسكن بين جنبات الزمن الحالم ونحكي للدنيا عن أمانينا
ولكن أين أنت الأن.. الأماكن اليوم خاوية,,والزمن يبكيني...ولاأحد يواسيني في محنتي ....
لحظاتي يعتملها صمتٌ قاتل.. نعم صمت قاتل ياسيدتي..
أفتش بين كتبي عن صورتك.. عن وردتك الحمراء..عن رائحة عطرك الندي ..
عن كلماتك ووعودك... ويزداد ألمي..
ملامحك أراها في الزوايا وعلى الجدران وفي وجوه كل من حولي..
كم يعذبني غيابك.. وكم اراق فرحي...ونحر كل الصباحات الجميلة..
يصهرني الوجد..ويعتلي كل خلية من جسدي الأرق ...
أنا متعب..
مهموم...
حزين....
ضائع....
مجروح...
شعور قاهر يلويني,,ويستوطن ذاتي ويعزلني عن العالمين...
غريب أنا بينهم ..صاحبت بعدك الدموع والحرف..
ياقصة لازلت أكتبها ..ولأجلها أنا أهذي بالصبر..وأتوهم النسيان..
عودي...وأجمعي مابقي لي من عمر وبلا قسوه..
فالحياة بدونك لاشيئ .. لاشيئ..
قلـــبي ينـــــــاديك
سأكتب اليوم قصتي الحزينة ... سأزرع فصولها المره بين الورق..
سأبوح بهمي... وأحمل كل ألآمي..ألم.ألم... وجرح.. جرح..وأطرحها من صدري
سأذرف الدمع ...والدم وأغني على موتي...
شبعت أنا من الأسى...والإنتظار الموجع... كل يوم.. وساعة أيها الراحل
وأنا أرتقب حضورك الحبيب...
أكاد أضيع بصمتي ياسيدة الغياب...أضيع وأتلاشى...
احلامي تناديك...
وأيامي تناديك...
وعمري بأكملة يحيا على ذكراك ويأمل العودة..
حبيبتي كسرت أضلعي الحيرة.. وسرقت من شفتي كل حديث!!
أوجعتني الآه وأحرقتني..... أحرقتني.. أحرقتني..
.وتملصت من بين جوانحي الضحكات..
فقط هو حلم ُ صغير لايزال رابضاً في الأحداق ..يحكي عنك.. ويسأل.. ويشتاق!!
سيدة الوجع.. يأتيني المساء بارداً..قاسياً..هادئاً..أعيش فية وحيد..أجرجر قوافل الذكريات معك...
يوم كنا نمر على الأماكن..ونسكن بين جنبات الزمن الحالم ونحكي للدنيا عن أمانينا
ولكن أين أنت الأن.. الأماكن اليوم خاوية,,والزمن يبكيني...ولاأحد يواسيني في محنتي ....
لحظاتي يعتملها صمتٌ قاتل.. نعم صمت قاتل ياسيدتي..
أفتش بين كتبي عن صورتك.. عن وردتك الحمراء..عن رائحة عطرك الندي ..
عن كلماتك ووعودك... ويزداد ألمي..
ملامحك أراها في الزوايا وعلى الجدران وفي وجوه كل من حولي..
كم يعذبني غيابك.. وكم اراق فرحي...ونحر كل الصباحات الجميلة..
يصهرني الوجد..ويعتلي كل خلية من جسدي الأرق ...
أنا متعب..
مهموم...
حزين....
ضائع....
مجروح...
شعور قاهر يلويني,,ويستوطن ذاتي ويعزلني عن العالمين...
غريب أنا بينهم ..صاحبت بعدك الدموع والحرف..
ياقصة لازلت أكتبها ..ولأجلها أنا أهذي بالصبر..وأتوهم النسيان..
عودي...وأجمعي مابقي لي من عمر وبلا قسوه..
فالحياة بدونك لاشيئ .. لاشيئ..